في ظل الحرب التي حرمت طلاب الجامعات وطلاب الثانوية العامة في غزة من قاعات الدراسة والكتب، نُطلق هذه المبادرة لدعمهم بالمواد الدراسية، أجهزة الحاسوب، المنح التعليمية، والبدائل الرقمية التي تُمكّنهم من مواصلة طريقهم نحو مستقبلهم الأكاديمي. نحن لا نمكّنهم من الدراسة فحسب، بل نؤكد لهم أن الأمل أقوى من الدمار.